دائرة الهجرة تعتبر بعض المناطق في سوريا آمنة (دمشق /اللاذقية/طرطوس /الحسكة / القامشلي/درعا/ السويداء/ريف دمشق)

موقف قانوني جديد فيما يخص سوريا

إن الوضع الأمني في سوريا لا يزال ينطوي على الخطورة، إلا أن مستوى النزاع في بعض المحافظات في البلد قد انخفض ، وبالتالي فإن التقييم الآن هو أن الوضع في مجمل البلد ليس بالشكل الذي يهدد معه بتعريض الجميع إلى العنف العشوائي.
يتضح ذلك من الموقف القانوني الجديد لمصلحة الهجرة المتعلق بالحاجة إلى الحماية بالنسبة للأشخاص القادمين من سورية.
ـ “على الرغم من كوننا نرى انخفاضاً في حدة النزاع في بعض المحافظات فسيستمر حتى مستقبلا منح اللجوء للكثير من السوريين بسبب الوضع الأمني في البلد” يقول فريدريك بيير، رئيس الشؤون القانونية في مصلحة الهجرة
في ست محافظات ال يزال النزاع سائداً بمستوى يتعرض معه أي كان إلى العنف العشوائي طالما كان متواجداً هناك. إن هذا الأمر يشمل هنا من جملة محافظات أخرى: حلب، إدلب والرقة. لن يتم ترحيل أي من سكان هذه المناطق إلى هناك.
إن تقييم الوضع الأمني في بقية مناطق سورية، ما عدا محافظة طرطوس في غرب البالد، هو أنه يسود فيها نزاع مسلح، ولكن ليس إلى الدرجة التي يمكن معها القول أن العنف عشوائي و قد يصيب أي كان بشكل لا على التعيين.
كان التقييم السابق لمصلحة الهجرة أن الوضع في سوريا على درجة من الخطورة بحيث أنه، ولا على التعيين، قد يهدد أي شخص كان، أما الآن فيوجد تقييم جديد. إلا إن الوضع الأمني يتفاوت كثيراً بين المناطق المختلفة في المحافظات وكذلك بين محافظة وأخرى.في طرطوس يسود تنازع كبير من نوع آخر إلا أنه لا يوجد فيها أية مجموعات مسلحة في الوقت الحالي.

منذ عام 2012 شكل السوريون أكبر مجموعة من طالبي اللجوء في السويد، ومنذ بداية النزاع عام 2011 حصل أكثر من 115000 شخص على اللجوء.يوجد حاليا 1300 سوري ينتظرون الحصول على قرار من مصلحة الهجرة. ً
يوجد عدد أكبر بشكل ملحوظ، 26500 ،سيقوم خلال السنوات الثلاث القادمة بتقديم طلب لتمديد تصريح الإقامة المؤقتة لدى مصلحة الهجرة.ـ

“ليس للموقف القانوني الجديد أي تأثير عليهم وإنما الذين يتأثرون هم طالبو اللجوء الجدد فقط. إن الموجودين هنا في السويد من الحاصلين على تصريح الحماية كلاجئين أو تصريح الحماية البديلة، سيبقون محافظين على تصنيفهم، وهم ليسوا في حاجة للإدلاء بأية أسباب لجوء جديدة عند تقدمهم بطلبات تمديد تصاريح اقاماتهم طالما كانت أسبابهم هي األسباب القديمة ذاتها”. يقول فريدريك بيير
“إن هذا الأمر يعود إلى كون من يحصل على تصريح الحماية يبقى محتفظاً به. فقط في حال التغيرات الكبيرة في الوضع الأمني على المدى الطويل، قد يصبح موضوع سحب تصنيف الحماية وارداً، وإننا لا نرى هكذا أشياء في الوقت الحالي.” يقول فريدريك بيير.
معلومات: عام 2018 تقدم 2709 مواطن سوري بطلب اللجوء في السويد.خلال عام 2019 يتوقع أن يكون العدد حوالي 2300 سوري طالب للجوء وفي العام الذي يليه 2600ذلك تبعا لأحدث تقدير مستقبلي قامت به مصلحة الهجرة، تم نشره بتاريخ 2 تموز 2019
أسئلة وأجوبة حول الموقف القانوني لمصلحة الهجرة فيما يخص الوضع الأمني في سوريا
ما المقصود بموقف قانوني هنا؟

.منذ عام 2012 شكل السوريون أكبر مجموعة من طالبي اللجوء في السويد، ومنذ بداية النزاع عام 2011 حصل أكثر من 115000 شخص على اللجوء.يوجد حاليا 1300 سوري ينتظرون الحصول على قرار من مصلحة الهجرة. ً
يوجد عدد أكبر بشكل ملحوظ، 26500 ،سيقوم خلال السنوات الثلاث القادمة بتقديم طلب لتمديد تصريح الإقامة المؤقتة لدى مصلحة الهجرة.ـ “ليس للموقف القانوني الجديد أي تأثير عليهم وإنما الذين يتأثرون هم طالبو اللجوء الجدد فقط. إن الموجودين هنا في السويد من الحاصلين على تصريح الحماية كلاجئين أو تصريح الحماية البديلة، سيبقون محافظين على تصنيفهم، وهم ليسوا في حاجة للإدلاء بأية أسباب لجوء جديدة عند تقدمهم بطلبات تمديد تصاريح اقاماتهم طالما كانت أسبابهم هي األسباب القديمة ذاتها”. يقول فريدريك بيير
“إن هذا الأمر يعود إلى كون من يحصل على تصريح الحماية يبقى محتفظاً به. فقط في حال التغيرات الكبيرة في الوضع الأمني على المدى الطويل، قد يصبح موضوع سحب تصنيف الحماية وارداً، وإننا لا نرى هكذا أشياء في الوقت الحالي.” يقول فريدريك بيير.
معلومات: عام 2018 تقدم 2709 مواطن سوري بطلب اللجوء في السويد.خلال عام 2019 يتوقع أن يكون العدد حوالي 2300 سوري طالب للجوء وفي العام الذي يليه 2600ذلك تبعا لأحدث تقدير مستقبلي قامت به مصلحة الهجرة، تم نشره بتاريخ 2 تموز 2019
أسئلة وأجوبة حول الموقف القانوني لمصلحة الهجرة فيما يخص الوضع الأمني في سوريا
ما المقصود بموقف قانوني هنا؟

إن الوضع الأمني في سوريا لا يزال ينطوي على الخطورة، إلا أن مستوى النزاع في بعض المحافظات في البلد قد انخفض ، وبالتالي فإن التقييم الآن هو أن الوضع في مجمل البلد ليس بالشكل الذي يهدد معه بتعريض الجميع إلى العنف العشوائي.
يتضح ذلك من الموقف القانوني الجديد لمصلحة الهجرة المتعلق بالحاجة إلى الحماية بالنسبة للأشخاص القادمين من سورية.
ـ “على الرغم من كوننا نرى انخفاضاً في حدة النزاع في بعض المحافظات فسيستمر حتى مستقبلا منح اللجوء للكثير من السوريين بسبب الوضع الأمني في البلد” يقول فريدريك بيير، رئيس الشؤون القانونية في مصلحة الهجرة
في ست محافظات ال يزال النزاع سائداً بمستوى يتعرض معه أي كان إلى العنف العشوائي طالما كان متواجداً هناك. إن هذا الأمر يشمل هنا من جملة محافظات أخرى: حلب، إدلب والرقة. لن يتم ترحيل أي من سكان هذه المناطق إلى هناك.
إن تقييم الوضع الأمني في بقية مناطق سورية، ما عدا محافظة طرطوس في غرب البالد، هو أنه يسود فيها نزاع مسلح، ولكن ليس إلى الدرجة التي يمكن معها القول أن العنف عشوائي و قد يصيب أي كان بشكل لا على التعيين.
كان التقييم السابق لمصلحة الهجرة أن الوضع في سوريا على درجة من الخطورة بحيث أنه، ولا على التعيين، قد يهدد أي شخص كان، أما الآن فيوجد تقييم جديد. إلا إن الوضع الأمني يتفاوت كثيراً بين المناطق المختلفة في المحافظات وكذلك بين محافظة وأخرى.في طرطوس يسود تنازع كبير من نوع آخر إلا أنه لا يوجد فيها أية مجموعات مسلحة في الوقت الحالي.منذ عام 2012 شكل السوريون أكبر مجموعة من طالبي اللجوء في السويد، ومنذ بداية النزاع عام 2011 حصل أكثر من 115000 شخص على اللجوء.يوجد حاليا 1300 سوري ينتظرون الحصول على قرار من مصلحة الهجرة. ً
يوجد عدد أكبر بشكل ملحوظ، 26500 ،سيقوم خلال السنوات الثلاث القادمة بتقديم طلب لتمديد تصريح الإقامة المؤقتة لدى مصلحة الهجرة.ـ “ليس للموقف القانوني الجديد أي تأثير عليهم وإنما الذين يتأثرون هم طالبو اللجوء الجدد فقط. إن الموجودين هنا في السويد من الحاصلين على تصريح الحماية كلاجئين أو تصريح الحماية البديلة، سيبقون محافظين على تصنيفهم، وهم ليسوا في حاجة للإدلاء بأية أسباب لجوء جديدة عند تقدمهم بطلبات تمديد تصاريح اقاماتهم طالما كانت أسبابهم هي األسباب القديمة ذاتها”. يقول فريدريك بيير
“إن هذا الأمر يعود إلى كون من يحصل على تصريح الحماية يبقى محتفظاً به. فقط في حال التغيرات الكبيرة في الوضع الأمني على المدى الطويل، قد يصبح موضوع سحب تصنيف الحماية وارداً، وإننا لا نرى هكذا أشياء في الوقت الحالي.” يقول فريدريك بيير.
معلومات: عام 2018 تقدم 2709 مواطن سوري بطلب اللجوء في السويد.خلال عام 2019 يتوقع أن يكون العدد حوالي 2300 سوري طالب للجوء وفي العام الذي يليه 2600ذلك تبعا لأحدث تقدير مستقبلي قامت به مصلحة الهجرة، تم نشره بتاريخ 2 تموز 2019
أسئلة وأجوبة حول الموقف القانوني لمصلحة الهجرة فيما يخص الوضع الأمني في سوريا
ما المقصود بموقف قانوني هنا؟

عام 2018 تقدم 2709 مواطن سوري بطلب اللجوء في السويد.خلال عام 2019 يتوقع أن يكون العدد حوالي 2300 سوري طالب للجوء وفي العام الذي يليه 2600ذلك تبعا لأحدث تقدير مستقبلي قامت به مصلحة الهجرة، تم نشره بتاريخ 2 تموز 2019
أسئلة وأجوبة حول الموقف القانوني لمصلحة الهجرة فيما يخص الوضع الأمني في سوريا
ما المقصود بموقف قانوني هنا؟

إن الموقف القانوني عبارة عن توصيات عامة لمصلحة الهجرة فيما يتعلق بتطبيق القوانين واللوائح الحكومية في اطار عمل مصلحة الهجرة. يتم نشر الموقف القانوني المتعلق ببلد معين بعد أن تكون مصلحة الهجرة قد قامت بمتابعة تطور الوضع في البلد المعني خالل فترة وكان تقييمها أنه توجد حاجة لوثيقة قانونية يتم الإسترشاد بها.
يشكل الموقف القانوني مرجعا مساعداً لموظفي مصلحة الهجرة ويهدف للوصول إلى صيغة موحدة ً للتطبيق القانوني ولدراسة القضايا.
يجب على موظفي مصلحة الهجرة الإلتزام بالموقف القانوني عند معالجتهم لقضايا الأفراد المتعلقة بطلب الحصول على تصريح اإلقامة.
ما هو الجديد في الموقف القانوني قياساً إلى ما كان سائداً سابقاً؟كان تقييم مصلحة الهجرة منذ عام 2013 أن مستوى النزاع في سوريا على درجة من الخطورة بحيث أنه، ولا على التعيين، قد يهدد أي شخص كان، وبنتيجة ذلك فإن يتوجب منح اللجوء لأي فرد كان طالما كان قادماً من هذا البلد. إن التقييم الحالي لمصلحة الهجرة هو أن حدة النزاع قد انخفضت في بعض المحافظات، وإن هذا الأمر يعني أنه لم يعد من البديهي أن يكون للجميع الحق في الحصول على اللجوء.

لماذا تم اتخاذ موقف قانوني فيما يخص سوريا في هذا الوقت؟ إن مصلحة الهجرة تقوم بتحديث التقييم المتعلق ببلدان اللجوء الرئيسية، وفي تفييمنا أن هناك مستجدات كثيرة قد طرأت بشكل تدريجي على الوضع وذلك إلى درجة تحملنا على القيام بتقييم جديد للوضع الأمني في سوريا.
ما تأثير الموقف القانوني على السوريين الذين لديهم تصريح اقامة في السويد وتقدموا بطلبات لتمديد تصاريح اقاماتهم ـ هل يوجد احتمال في أن يحصلوا على الرفض أو أن يتم ترحيلهم؟ لا، إن التقييم الجديد لا يؤثر على السوريين الذين سيتقدمون بطلبات تمديد تصاريحهم. إن الموجودين منهم هنا في السويد وحصلوا على تصريح الحماية كلاجئين أو تصريح الحماية البديلة، سيبقون محافظين على تصنيفهم، وهم ليسوا في حاجة للإدلاء بأية أسباب لجوء جديدة عند تقدمهم بطلبات تمديد تصاريح اقاماتهم طالما كانت أسبابهم هي الأسباب القديمة ذاتها.
ما تأثير الموقف القانوني على السوريين الذين هم في انتظار صدور قرار في قضايا لجوئهم؟ إن التأثير على طالبي اللجوء السوريين هو كون مصلحة الهجرة ستأخذ في عين الإعتبار عند دراستها للقضية المنطقة التي حضر طالب اللجوء منها إضافة إلى األسباب الفردية.ً

ما المقصود بكون مصلحة ترتأي أنه في الإمكان الإشارة إلى لجوء داخلي في سورية؟إن مصلحة الهجرة ترتأي أنه من الممكن اعتبار مدينة دمشق كبديل مناسب للجوء الداخلي في بعض الحالات الإستثنائية البحتة، لمن يتوفر لديه المستوى المطلوب من الإمكانيات الإجتماعية والإقتصادية اللازمة لذلك.

ما تأثير الموقف القانوني على امكانية العائلات السورية للم شمل أفرادها؟ إن الموقف القانوني لا يؤثر على امكانية اجراء لم شمل. إن أحد الشروط اللازم توفرها كي يكون للمرء الحق في لم الشمل هو أن يكون لدى الشخص ذو الرابط ـ أي الشخص الحاصل على تصريح اقامة في السويد ـ إما تصريح اللجوء أو تصريح الحماية البديلة. إن السوريين الموجودين هنا في السويد لديهم تصريح الحماية كلاجئين أو تصريح الحماية البديلة وسيبقون محافظين على تصنيفهم.
هل يعني الموقف القانوني أن العديد من السوريين سيحصلون على رفض لطلبات لجوئهم الآن؟لا، إن تقييم مصلحة الهجرة هو أنه سيستمر منح اللجوء للكثيرين بسبب الوضع الأمني في البلد

أضف تعليق

            
error: Content is protected !!